صحة بعض الكتب والاحاديث

تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم
 

س)كيفية ثبوت صحة وصول ما ورد إلينا من كتب ومصنفات حيث أنه بعد الأسانيد حدثت المؤلفات فكيف نصل إلى أسانيد الكتب والمصنفات الآن لندرس صحة ورودها، خصوصا كتب المجاميع الحديثية وكتب الرجال، ونحن نقصد من الروايات العقدية منها لا الفرعية التي قد يكتفى بمجرد الظن فيها، ونحن نعلم أن المتواتر من الروايات وكذا المصنفات لا يكان يوجد؟
ج  )إن الكتب الحديثة جمعت بالاسانيد المتوفرة لديها عن المعصوم عليه السلام وهي الاقرب إليه من حيث الزمن. أما الاسانيد تلك فقد وصلت بالتواتر بنحو الإجمال. وإذا صرنا ننكر ما قبل المجاميع الحديثية فلا يبقى لدينا شيء وبالتالي سوف ننكر حتى تاريخ البشرية بما فيه تاريخ النبوات. وهذا منهج غير علمي. زد على ذلك أننا مكلفون بالعمل بما بين أيدينا من الروايات بعد تنقيحها وتمحيصها وليس المطلوب منا أكثر من ذلك، وإذا كانت هناك رواية موضوعة فوزرها على واضعها