هل يجب على المكلف ردّ الشبهات التي تنشر في شبكة الإنترنت ؟ سيَّما إذا كان تشنيعاً على الحق وأهله زَيفاً وادِّعاءاً ؟ وما هو الضابط الشرعي في حكم الردّ لتلك الأنواع من الشبهات وغيرها؟ |
اذا كنت قادراً على رد الشبهات بالدليل والبرهان فافعل مأجوراً والا فاترك الامر الى القادرين على ذلك. |