تعلمون ان الاطوار الحسينية في الردة تكتشف من قبل الرادود ما حكم من سرق هذا الطور واستخدمه في قرائته للرده اولا اذا قرئه في مجلس ( حسيني ) ثانيا اذا قرءه رادود اخر وسجله في استديوا وادعى انه له علما انه مجهول شخص اخر اذ ان هذا يعود بفائدة مالية للذي يسجله؟ |
لا مانع من ذلك وإن عاد عليه بالفائدة المالية. |